ظهر النجم البرازيلي المحترف في نادي تفرغ زينة نيكسون فيدال وزوجته فيي صورة لهما وهما يلبسان الزي الموريتاني.
وارتدى نيكسون دراعة خضراء أنيقة أظهرت جمال وفخامة الزي الرجالي في موريتانيا.
وظهرت زوجته البرازيلية بجانبه في الصورة التي بدت فيها أكثر جمالا وأناقة وهي"متملحفة" بزي المرأة الموريتانية"الملحفة".
وجاءت هذه الصورة التي أظهرت جمال السيدة البرازيلية ردا صريحا من حيث لا تدري على الداعين الى اظهار محاسن الموريتانية من خلال كشفها عن جسدها، أو لبسها لملابس غربية ضيقة تحدد تقاطيع جسمها، بأن جمال الموريتانية ينبع من زيها الذي يغطي كامل جسدها.
وكانت الناشطة الحقوقية مكفوله بنت ابراهيم قد دعت في وقت سابق من هذا الشهر الى اقامة دولة علمانية لتتمكن المرأة الموريتانية من اظهار محاسنها.
وجاءت دعوة مكفولة من خلال تدوينة لها نشرتها على صفحتها في الفيسبوك جاء فيها :
واحد اكول لوحدة :الزين الا ذاك الملموم؟!!!!!
يريد ان يقنعها بالاختباء داخل ملابسها
اصبحت مخرجات الكبت تطفو على السطح فلكى يتصور وييستمتع يريد هو ان يقنعها بذلك ايضا ..
فى كل العالم يعرض الناس افضل ما لديهم من الملابس ومن الزينة كلها ويتحدثون عن اجمل مدنهم ويسوقونها عبر الصور ويحاول كل شخص ذا فطرة سليمة ان يظهر محاسنه ليتقبله الاخرون فالجمال نعمة وجواز سفر لايحتاج فيزا وعندما يلتقى الناس ينظر كل واحد منهم فى وجه الاخر لينظر لاحقا الى بقية جسمه اما هنا فتتسيد "تيبة " الامثال الشعبية ويصبح المثل الشعبى "الزين الا ذاك الملموم " مثلا يردد على مسامح المرأة من اجل ان تختبئ داخل ثيابها لتثير شهية من تخترق عيونهم الملابس ويروجون لثقافة التكلس والتقوقع ..
#نريد_موريتانيا_علمانية
#pour_une_mauritanie_laique
