قام الناشط أحمد سالم ولد ابخوخه والنائب عن حزب تواصل في البرلمان زينب بنت التقي بمحاولة إعادة مشهد تعرية الشرطة لشابنشره نشطاء في وسائل التواصل الإجتماعي قائلين أنه حدث في لكصر .
و نشر أحمد سالم وزينب فيدو جديد جلبا إليه الطفل الذي ظهر في الفيديو يلبس قميصا أبيضا بخطوط سوداء و سروالا أزرق و نعل استحمام " الري زرقا " و حقيبة نسائية كانت جنبه شبه مفتوحة وبدا واضحا المكان الذي كان يضرب فيه الشاب و الباب الذي أدخل فيه كي تتم تعريته.
وكتب الناشط أحمد سالم ولد أمبخوخه على صفحته على الفيسبوك :
للباحثين عن الحقيقة فقط:
الفيديو مصور في نواكشوط لكصر قرب گراج بيروت في تظاهرة النصرة الأولي ( انظر الصورة)
سأنشر الفيديوهات التالية :
1-فيديو يظهر داخل السيارة ركزوا على داخل السيارة و ملابس الطفل و حذاءه و شنطة المرأة ( صكها) في هذا الفيديو يظهر هتك عرض الطفل و دخوله وراء باب حديدي ستلاحظه في الصورة.
2- فيديو يظهر الطفل بعد تعريته و يمكنك ملاحظة تطابق المكان مع الصورة..
3-فيديو صور اليوم من داخل نفس السيارة بنفس الوضعية و لاحظوا الطفل نفس الملابس و الحذاء و نفس الشنطة ( الصك) و يظهر في الفيديو المتكلم و السيدة النائب زينب التقي...
اي انسان يريد التشكيك في مصادرنا يعطينا مصدر من الانترنت خارج البلاد..
مصدرنا يؤكد استعداده فقط لتقديم الشهادة في تحقيق رسمي للدولة و لا يريد أن يكون له يد في التجاذبات السياسية..
اللهم بلغت اللهم فاشهد... و حسبنا الله و نعم الوكيل...
وأرفق ولد امبخوخه فيديو تعرية الشاب مع فيديو تمثيلي .
وكتبت النائب على صفحتها : " هنا مسرح الجريمة و ما نحن متأكدون منه هو أننا لسنا في دولة أخرى .."
