
ذبحت مريم جالو طفليها الرضيعين في منزلها ليلة الرابع والعشرين من الشهر الجاري ومازالت تحريات الشرطة مستمرة لمعرفة أسباب قيام مريم بهذه الفعلة الشنيعة.
وذكرت مواقع موريتانية ان الحادث وقع في نواذيبو وعزى البعض مصادره الى وسائل التواصل الاجتماعية التي تداولت الصور بدون توضيح للخبر.
وقال موقع لحظة الحقيقة الموريتاني إنه علم من مصادر خاصة ان مفوضية الشرطة بتفرغ زينه القت القبض على سيدة قامت بقتل ولديها ذبحا مساء الاثنين 25 يوليو2016.

وأضاف الموقع أنه حسب المعلومات الاولية التي تحصل عليها فان السيدة كانت تعمل لدى اسرة في تفرغ زينه ويعاشرها والد الاسرة وادى بها خوفها من تكتشف ربة المنزل علاقتها بزوجها الى هذا الفعل الشنيع.
والحقيقة أن مريم جالو ليست موريتانية فقد تناولت الخبر مواقع غينية وذكر " كيفن جاك بور" في مدونته إن مريم دجالو سيدة من كينا بيساو ذبحت طفليها وأن الحادث المروع وقع في منزلها في منطقة Plak1 بيساو الليلة الماضية.
وأضاف أن التحقيقات الأولية من قبل الشرطة تشير إلى أنها غير مستقرة عقليا.

لقراءة الخبر من أصله إضغطهنا